باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: رؤية 2030 الصحية: خطوات حثيثة لمواجهة اضطرابات النوم
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > نبض السعودية > المجتمع السعودي > رؤية 2030 الصحية: خطوات حثيثة لمواجهة اضطرابات النوم
المجتمع السعودي

رؤية 2030 الصحية: خطوات حثيثة لمواجهة اضطرابات النوم

19 يونيو 2025 121 مشاهدة
SHARE

من منّا لم يعانِ من الأرق ولو لمرة واحدة في حياته؟ الأرق هو أحد أكثر اضطرابات النوم شيوعاً على مستوى العالم، ولكنه ليس سوى نوع وحيد من المشكلات التي يعاني منها كثر… وليست هذه المشكلة ظاهرة حديثة العهد بل هي موجودة منذ العصور القديمة، لكن طرق فهمها وتفسير أسبابها والتعامل معها تطورت يوماً بعد يوم متأثرة بالمعرفة الطبية والثقافية في كل زمن.

وانطلاقاً من أهمية التوعية بهذه الاضطرابات، وفي إطار الجهود لتعزيز الوعي المجتمعي بالنوم السليم، والمساهمة في الوقاية من المشكلات المزمنة المرتبطة به، بما يتماشى مع مستهدفات تحسين جودة الحياة ضمن رؤية المملكة 2030، أوضح تجمع القصيم الصحي أن اضطرابات النوم قد تتجاوز 80 نوعاً، تختلف في طبيعتها وحدّتها وتأثيرها المباشر على الصحة العامة ونمط الحياة.

وأكد التجمع أن الوعي باضطرابات النوم والتشخيص المبكر لها هما من الخطوات الأساسية لتحسين جودة النوم والحدّ من آثارها السلبية على الصحة، مفيداً بأن بعض هذه الاضطرابات قد تؤثر مباشرةً على القدرات الذهنية والجسدية للفرد، وبالتالي تؤثر على نشاطه اليومي وأدائه الوظيفي.

ومن بين أبرز اضطرابات النوم الشائعة: الأرق، انقطاع النفس النومي، الخطل النومي (سلوكيات غير طبيعية مثل الكلام أو المشي أثناء النوم)، والنوم القهري (اضطراب عصبي مزمن يؤثر على طريقة تنظيم الدماغ لدورات النوم واليقظة حيث يعاني المصاب به من نعاس مفرط خلال النهار وقد يغفو فجأة دون إنذار حتى عند القيام بنشاطاته اليومية).

و تختلف كل حالة من حيث الأعراض والتأثيرات، وتتطلب تقييماً دقيقاً من قبل أخصائيي النوم ليتمكنوا من وضع خطة علاجية مناسبة لكل منها.

اقرأ أيضاً: كيف تختار ديكور منزلك الذكي؟ دليل شامل لتأثيث المنزل بذوق وذكاء

وفي سياق متصل، كانت دراسة وطنية حديثة قادها مجموعة من الباحثين السعوديين، قد كشفت عن اتجاه مقلق يتعلق بصحة النوم في المملكة العربية السعودية.

نتائج الدراسة جاءت استناداً إلى بيانات من مسح شريك للصحة والتغذية لعام 2024، وهو مسح وطني واسع النطاق شمل جميع مناطق المملكة، وأُجري عبر الهاتف باستخدام أدوات علمية مقننة.

شارك في هذه الدراسة أكثر من 6000 شخص بالغ تم اختيارهم عشوائياً من قاعدة بيانات تضم أكثر من 74000 مشارك، وتراوحت أعمار المشاركين بين 18 و90 عاماً، بنسبة متقاربة بين الذكور والإناث، وأشار نحو ثلث المشاركين إلى عدم امتلاكهم مصدر دخل ثابت.

وضمن الخطة الموضوعة، تم إجراء مقابلات هاتفية من قبل باحثين مدرّبين على أداة Insomnia-3 -أداة مختصرة لكنها فعالة لتحديد الأرق تستند إلى مقياس عالمي معتمد- مع المشاركين استغرقت بين 8 إلى 10 دقائق، واشتملت على تقييمات دقيقة لجودة النوم والصحة النفسية والشعور العام بالصحة.

وأظهرت نتائج الدراسة مؤشرات مقلقة تتعلق بجودة النوم بين السكان في المملكة، إذ تبين أن 21.6% من المشاركين يعانون من أعراض الأرق، كما أن الرضا عن النوم كان منخفضاً، إذ أفاد حوالي نصف المشاركين بأنهم “غير راضين” أو “راضون أحياناً فقط” عن جودة نومهم.

وتبين أن الأرق كان أكثر شيوعاً بين الأفراد الذين صنفوا حالتهم الصحية بأنها “سيئة” أو “متوسطة”، بنسبة بلغت 37.5%، مقارنة بـ10.8% فقط بين أولئك الذين وصفوا صحتهم بأنها “جيدة جداً” أو “ممتازة”، وأفاد أكثر من ثلث المشاركين (34%) بأن مشكلات النوم تؤثر سلباً على حياتهم اليومية.

ورغم أن معدلات الاكتئاب والقلق العام بين المشاركين كانت منخفضة نسبياً (2.7% و1% على التوالي)، فإن النتائج أكدت العلاقة الوثيقة بين جودة النوم والصحة النفسية.

اقرأ أيضاً: ذا فيلج جدة: التسوق والاسترخاء والترفيه تحت سقف واحد!

هذا النوع من الدراسات يلفت الانتباه إلى أن قضايا النوم لا تحظى بالاهتمام الكافي في النقاشات الصحية العامة، على الرغم من كونها عنصراً أساسياً في تعزيز الصحة الشاملة.

ومع ظهور الأرق لدى أكثر من واحد من كل خمسة أفراد في المملكة، يجب أن يتم اتخاذ خطوات على أرض الواقع من أجل تعزيز الوعي المجتمعي والتدخل المبكر، لا سيما لدى الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية مزمنة أو عامة، وأيضاً على الأصحاء، لأن الأرق قد يحمل تأثيرات عميقة على الصحة الجسدية والنفسية خاصة عند استمراره أو تكراره، فقد ربطت دراسات علمية عديدة بين الأرق والإصابة بأمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والقلب والسكري إضافة إلى ارتباطه الوثيق بالقلق والاكتئاب.

ولكن، هل يمكننا علاج الأرق في المنزل؟

قد تساعد طرق عديدة في تحسين جودة النوم وعلاج الأرق، على سبيل المثال يوصي بعض الأطباء بتناول مشروبات طبيعية مثل الحليب الدافئ وشاي البابونج، فهناك بعض الدراسات تقول أن الحليب يحتوي على مواد مشابهة لتأثيرات التربتوفان -مركب يساهم في إنتاج السيروتونين الذي ينظم النوم-.

شاي البابونج يعدّ خياراً جيداً أيضاً، إذ يحتوي على مركبات قد تتفاعل مع مستقبلات الدماغ المسؤولة عن الانتقال بين النوم واليقظة، كما أنه خالٍ من الكافيين، بخلاف أنواع الشاي الأخرى… رغم أن الأدلة العلمية على فعالية هذه المشروبات محدودة، فلا ضرر من تجربتها، خاصة لمن يبحثون عن حلول طبيعية خالية من الآثار الجانبية.

هرمون الميلاتونين الطبيعي كذلك يلعب دوراً مهماً في تنظيم النوم، يتم فرزه في الجسم استجابة لانخفاض الضوء، لكن التعرض للأضواء الصناعية من الشاشات والهواتف المحمولة قد يعيق إفرازه، ما يصعب النوم، ولحسن الحظ، يمكن تناول الميلاتونين كمكمل غذائي من دون وصفة طبية للمساعدة في ضبط الساعة البيولوجية.

ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة تعزز النوم العميق، لكنها يجب أن تتم ممارستها في أوقات مناسبة بعيداً عن موعد النوم، لأن التمارين ترفع درجة حرارة الجسم وتطلق هرمونات تمنح النشاط، ما قد يعيق الاستغراق في النوم.

وبالطبع، لا يمكن إغفال أهمية الصحة النفسية في جودة النوم، إذ أن التعامل مع التوتر والقلق من خلال الدعم النفسي المناسب يعد من أهم الطرق لتحسين النوم.

ختاماً، وسط الجهود التي تُبذل في المملكة لتحقيق رؤية 2030 الصحية، لا بد من الاعتراف بأهمية النوم باعتباره عنصراً أساسياً لصحة الفرد والمجتمع، فالنوم الجيد يعني حياة أفضل، وعقول أكثر صفاءً، ومجتمعات أكثر نشاطاً وإنتاجية… لذا، يجب أن يولى النوم الاهتمام الذي يستحقه لتحقيق مستقبل صحي للجميع.

اقرأ أيضاً: فيلم «جامبو» والتنمر المدرسي: كيف تواجه السعودية هذه القضية وما هي نتائج جهودها؟

موضوعات قد تهمك

قطاع صناعة الأجهزة الطبية في السعودية: أمن صحي ونمو اقتصادي

وزارة الحج توقف سبع شركات لمخالفتها التعليمات

تثمين دولي لمبادرة ولي العهد في حماية حقوق الأطفال في الفضاء الرقمي

فيلم “الزرفة” يتصدر شباك التذاكر ويكتب قصة نجاح جديدة للسينما السعودية

السكري في السعودية: بين أرقام متصاعدة وجهود حثيثة للوقاية

الكلمات المفتاحية:اضطرابات النومالأرقالصحة في السعوديةرؤية 2030
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  فينيسيوس جونيور يطلق تصريحاً فريداً قبل مواجهة الهلال
الموضوع التالي  ماذا تعرف عن شركة عمل المستقبل؟ ركيزة العمل الحر في السعودية

آخــر الأخبــار

صيف الاستثمار 2025: تمليك العقارات السعودية للأجانب يفتح طاولة مستديرة في لندن!
أعمال وإستثمار
مزارع عسير.. الفراولة الحمراء تحوّل الزراعة إلى سياحة!
سياحة وترفيه
وقود السعودية: «تقييس» ضمانٌ للدقة ولا تعبئة دون شهادة صلاحية!
أعمال وإستثمار
السعودية وتوازن سوق النفط: ثلاثية القوة التي لا تُضاهى
أعمال وإستثمار
السعودية تفوز باستضافة المؤتمر الدولي للمراجعين الداخليين 2027
مناسبات و أحداث
كأس العالم للرياضات الالكترونية في ضيافة المملكة وإنجاز “ورث”
رياضة

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X