باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: ماذا قال وزير الاستخبارات السعودي السابق حول مفاعل «ديمونا»؟!
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > سياسة > ماذا قال وزير الاستخبارات السعودي السابق حول مفاعل «ديمونا»؟!
سياسة

ماذا قال وزير الاستخبارات السعودي السابق حول مفاعل «ديمونا»؟!

29 يونيو 2025 148 مشاهدة
SHARE

في عالمٍ يتهاوى فيه ميزان العدالة الدولية وتتآكل فيه مصداقية الشعارات الغربية حول النظام الدولي القائم على القوانين/القواعد، خرج الأمير تركي الفيصل، الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات السعودي وسفير المملكة الأسبق في كل من واشنطن ولندن، بمقال ناري حمل كثيراً من الوضوح السياسي والجرأة الدبلوماسية، ليضع فيه إصبعه على الجرح الملتهب في الشرق الأوسط: النووي الإسرائيلي، الازدواجية الغربية، والحرب على إيران. وفي مقاله المنشور بتاريخ 26 يونيو/حزيران 2025، لم يتردد الأمير في كسر حاجز الصمت الذي لطالما أحاط بمفاعل «ديمونا» الإسرائيلي، ليطرح سؤاله الصارخ: لماذا لم تُقصف المنشآت النووية الإسرائيلية كما قُصفت مواقع أخرى بحجة الخطر النووي؟

محتويات
أين القنابل الموجهة على «ديمونا»؟«إسرائيل» وإيران.. معايير مزدوجةالموقف العربي.. ضمير مستيقظترامب.. بين وعود السلام وطبول الحربخيار السلام لا يزال ممكناًموقف شخصي.. على خطى فيصل

أين القنابل الموجهة على «ديمونا»؟

استهل الأمير تركي الفيصل مقاله بتساؤل استنكاري لاذع: «في عالم تسود فيه العدالة، كنا سنشهد قاذفات B2 الأمريكية تُمطر مفاعل ديمونا وغيره من المواقع النووية الإسرائيلية بالقنابل الخارقة للتحصينات». وهذا الاستهلال لم يكن مجرد نداء عاطفي، بل اتهام مباشر للمجتمع الدولي بازدواجية المعايير، مذكراً أن إسرائيل تمتلك رؤوساً نووية خارج إطار معاهدة عدم الانتشار النووي، دون أن تخضع لأي رقابة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

كما أشار الفيصل إلى أن «إسرائيل»، بخلاف إيران، لم توقّع على معاهدة عدم الانتشار، ولم تسمح لأي جهة دولية بتفتيش منشآتها، وهو ما يجعل الصمت الغربي تجاهها مثار شك وتساؤل مشروع.

«إسرائيل» وإيران.. معايير مزدوجة

انتقد الأمير تصريحات الزعماء الغربيين الذين يبررون الهجوم «الإسرائيلي» على إيران استناداً إلى تصريحات إيرانية عدائية ضد «إسرائيل»، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومنذ عام 1996، لم يتوقف عن الدعوة لتدمير النظام الإيراني.

ورأى أن الاستقواء الإسرائيلي بالدعم الغربي شجّع تل أبيب على تنفيذ «عدوان غير قانوني» ضد إيران، تماماً كما فعلت في الأراضي الفلسطينية على مدى عقود، وسط صمت دولي أو دعم ضمني.

وفي هذا السياق، اعتبر الأمير أن ما يحدث يكشف انهيار ما يسمى بـ «النظام الدولي القائم على القواعد»، الذي طالما تغنّى به الغرب، لكنه سقط في اختبار النزاهة أمام الشعوب العربية.

الموقف العربي.. ضمير مستيقظ

رغم سوداوية المشهد الدولي، حرص الأمير تركي على إبراز الموقف العربي المبدئي من هذه النزاعات، مؤكداً أن الموقف الشعبي والرسمي العربي، الرافض للعدوان والداعي للسلام العادل، يمثل نموذجاً لما يجب أن تكون عليه المواقف الدولية الأخلاقية.

وشدّد على أن الملايين من أبناء الشعوب الغربية، من مختلف الديانات والأعراق، أظهروا وعياً أخلاقياً متقدماً من خلال دعمهم المتواصل للقضية الفلسطينية، وهو ما بدأ يُحدث تحولاً تدريجياً في مواقف بعض قادتهم السياسيين.

ترامب.. بين وعود السلام وطبول الحرب

وفي لهجة تحمل الكثير من التحدي والتحفّظ، انتقد الأمير تركي الفيصل قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بإعطاء الضوء الأخضر لاستهداف ثلاث منشآت نووية إيرانية، معتبراً أن ترامب وقع في فخ نتنياهو الذي «ضلّله بانتصارات مزيفة وعدوان غير شرعي» على حدّ تعبيره.

وذكّر الأمير بموقف ترامب السابق عندما عارض غزو العراق قبل أكثر من عقدين، متسائلاً: أين ذهبت تلك الشجاعة السياسية الآن؟ ثم حذّر من تكرار سيناريو «النتائج غير المقصودة» التي اجتاحت العراق وأفغانستان، مؤمناً بأن إيران لن تكون استثناءً.

خيار السلام لا يزال ممكناً

رغم نبرة الانتقاد الحادة، أبقى الفيصل نافذة صغيرة مفتوحة، داعياً الرئيس ترامب إلى الاستماع إلى أصدقاء الولايات المتحدة في مجلس التعاون الخليجي، الذين «يريدون السلام كما يدّعي، وليس الحرب كما يفعل».

وأكّد أن هذه الدول تسعى لاستقرار المنطقة من خلال الحوار والدبلوماسية، وليس من خلال المغامرات العسكرية، مشدداً على ضرورة أن يرفض ترامب ازدواجية المعايير التي يتبعها كثير من الزعماء الغربيين.

كما أشار الأمير إلى تناقض صارخ في المواقف الغربية: ففي حين تُفرض العقوبات على روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا، تُمنح «إسرائيل» الحصانة الكاملة وهي تقصف الفلسطينيين وتعتدي على دول الجوار.

وقال في هذا الصدد: «من المثير للسخرية أن القادة الغربيين يواصلون ترديد شعارات زائفة عن مبادئهم المعلنة، في وقت بدأت شعوبهم ترفض هذا النفاق، وتتحرك من أجل العدالة في فلسطين».

موقف شخصي.. على خطى فيصل

وفي ختام مقاله، أعلن الأمير تركي الفيصل عن قرار رمزي لكنه حاد في دلالاته: مقاطعة زيارة الولايات المتحدة حتى يرحل دونالد ترامب عن المشهد السياسي. واستشهد بموقف والده، الملك فيصل بن عبد العزيز، الذي رفض زيارة واشنطن بعد أن نكث الرئيس الأمريكي هاري ترومان بوعود سلفه روزفلت، وساهم في قيام «إسرائيل».

ختاماً، إن هذا الإعلان، من رجل كان يوماً ما حلقة الوصل الأقوى بين السعودية والولايات المتحدة، يحمل رسالة قوية بأن مواقف السعودية، شعباً وقيادة، لن تقبل بالاستسلام أمام تحولات خطيرة تُعيد رسم الشرق الأوسط على أنقاض المبادئ.

اقرأ أيضاً: غزة على طاولة الحوار مجدداً: اللجنة الخماسية تلتقي مبعوث ترامب

موضوعات قد تهمك

أول لقاء دفاعي بين السعودية والمجر.. ماذا جرى؟!

الزراعة المستدامة تزدهر في السعودية: شجرة الصندل نموذجاً

الهند والبرازيل تريدان مجلس الأمن.. فما الذي يمنع السعودية؟!

السعودية وروسيا: توافق حول ملفات المنطقة الساخنة وآفاق اقتصادية واعدة

تنسيق أمني سعودي سوري سرّي.. ماذا كشف «البابا»؟!

الكلمات المفتاحية:إسرائيلإيرانمفاعل ديمونا
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  بقيمة 5 مليار، مشاريع استثمارية ستغير وجه جازان
الموضوع التالي  البطالة في المملكة تنخفض وفق التقديرات في الربع الأول للعام 2025

آخــر الأخبــار

صيف الاستثمار 2025: تمليك العقارات السعودية للأجانب يفتح طاولة مستديرة في لندن!
أعمال وإستثمار
مزارع عسير.. الفراولة الحمراء تحوّل الزراعة إلى سياحة!
سياحة وترفيه
قطاع صناعة الأجهزة الطبية في السعودية: أمن صحي ونمو اقتصادي
أعمال وإستثمار
وزارة الحج توقف سبع شركات لمخالفتها التعليمات
المجتمع السعودي
تثمين دولي لمبادرة ولي العهد في حماية حقوق الأطفال في الفضاء الرقمي
المجتمع السعودي
وقود السعودية: «تقييس» ضمانٌ للدقة ولا تعبئة دون شهادة صلاحية!
أعمال وإستثمار

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X