باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: هل حقاً ستطلق السعودية قمراً لدراسة مناخ الفضاء؟!
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > أعمال وإستثمار > هل حقاً ستطلق السعودية قمراً لدراسة مناخ الفضاء؟!
أعمال وإستثمار

هل حقاً ستطلق السعودية قمراً لدراسة مناخ الفضاء؟!

17 مايو 2025 128 مشاهدة
SHARE

منذ عقود، كان الفضاء مجرد شاشة تعرضها التلفزيونات في البيوت، وحقلاً للخيال العلمي الذي تتغذى عليه أحلام الشعوب. اليوم، لم تعد السماء حدوداً، بل أصبحت نقطة انطلاق. فالمملكة العربية السعودية، التي كانت تُعرف بكونها أرض النفط والرمال، تُعيد رسم صورتها العالمية، لكن هذه المرة من المدار.

محتويات
شراكة سعودية-أميركية: من الأرض إلى المدارما أهمية هذا القمر الاصطناعي؟ بُعد وطني: نقل التقنية وبناء العقوللحظة رمزية… وتوقيع تاريخي نحو مستقبل تصنعه النجوم

باتت المشاريع الفضائية واحدة من أبرز تجليات التحوّل الوطني، ويأتي إعلان إطلاق أول قمر اصطناعي سعودي لدراسة مناخ الفضاء ليؤكد أن الحلم أصبح رؤية، والرؤية باتت واقعاً يصعد نحو الفضاء.

شراكة سعودية-أميركية: من الأرض إلى المدار

في خطوة جديدة تؤكد تصاعد الدور السعودي في القطاع الفضائي العالمي، أبرمت «وكالة الفضاء السعودية» اتفاقاً تنفيذياً مع وكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، يهدف إلى إطلاق قمر اصطناعي سعودي متخصص في دراسة مناخ الفضاء. وسيكون المشروع جزءاً من مهمة «أرتميس 2» التاريخية، والتي تمثل المرحلة الثانية من برنامج «أرتميس» لاستكشاف القمر والفضاء العميق.

هذا التعاون ليس وليد اللحظة، بل يُعد ثمرة لاتفاقية إطار شاملة وُقّعت بين السعودية والولايات المتحدة في يوليو 2024، والتي جاءت ضمن التزام المملكة باتفاقية «أرتميس» الدولية التي تُعنى بتوحيد جهود الدول في استكشاف القمر والكويكبات والمريخ لأغراض سلمية.

ما أهمية هذا القمر الاصطناعي؟

القمر السعودي الجديد لن يكون زينة في السماء، بل أداة علمية متقدمة تهدف إلى رصد النشاط الشمسي وتأثيراته على المجال المغناطيسي للأرض. هذه المعلومات لها أهمية كبيرة في دعم أبحاث الفضاء العالمية، وضمان سلامة الرحلات الفضائية، واستقرار شبكات الاتصالات والملاحة التي أصبحت عصب الحياة الرقمية الحديثة.

يُدرج المشروع ضمن برنامج «ندلب» لتطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، ويُعد من المبادرات التي تهدف إلى تحويل المملكة إلى مركز صناعي وتقني رائد.

 بُعد وطني: نقل التقنية وبناء العقول

بعيداً عن الشراكة الدولية، يحمل المشروع أبعاداً وطنية لا تقل أهمية. فهو يسهم في توطين تقنيات الفضاء، وزيادة نسبة المحتوى المحلي في الصناعات المتقدمة. كما يعكس طموح المملكة في تطوير رأس المال البشري، من خلال تدريب وتأهيل كوادر سعودية قادرة على تصميم وتشغيل الأنظمة الفضائية.

في هذا السياق، تؤكد «وكالة الفضاء السعودية» أن المشروع يُترجم رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد معرفي متطور يرتكز على الابتكار ونقل التقنية، وليس فقط على استيرادها.

لحظة رمزية… وتوقيع تاريخي

تم توقيع الاتفاقية خلال زيارة تاريخية للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة، في مشهد يعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. ورغم رمزية التوقيت، فإن الرسالة كانت واضحة: تسير السعودية بخطى ثابتة لتصبح قوة علمية وتقنية تعتمد على شراكات نوعية، وليس فقط على قوتها الاقتصادية.

وقد اعتبر مسؤولون من الجانبين أن المشروع يمثّل نقطة انطلاق جديدة للتعاون البحثي والتقني بين الرياض وواشنطن، ويؤسس لمرحلة جديدة من الحضور السعودي في عالم الفضاء.

 نحو مستقبل تصنعه النجوم

إن قرار السعودية بخوض غمار علوم الفضاء لا ينفصل عن طموحها التنموي الكبير، بل يُعتبر امتداداً له. ففي زمن تتسارع فيه الابتكارات وتتغير فيه موازين القوى، تدرك المملكة أن موقعها بين الأمم لا يُقاس فقط بالنفط أو المال، بل بالعلم والمعرفة والمساهمة الفعلية في إنتاج المستقبل. وهكذا، لا يكون السؤال: هل ستطلق السعودية قمراً؟ بل: متى ستُطلق القمر التالي؟

اقرا أيضاً: العالم يتقلب والذهب السعودي في الميزان.. ماذا يحصل اليوم؟!

موضوعات قد تهمك

شراكة سعودية أوروبية تفتح آفاقاً جديدة للصناعات التحويلية في المملكة

المملكة تقفز 60 مرتبة عالمياً كأفضل بيئات العمل الناشئة

الصفقات العقارية وتراجعها بعد إجازة العيد في المملكة

أين وصل مشروع الربط الكهربائي السعودي المصري؟

جادة العالم الإسلامي: مشروع يحاكي روح المدينة

الكلمات المفتاحية:السعودية تستثمر في الفضاءرؤية 2030 السعودية
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  اتحاد جدة يرفع دوري روشن من جديد، ومدرب النمور يشيد بنجمه الفرنسي!
الموضوع التالي  مرام الجهني: سعودية تقود أحد أكبر الصناديق السيادية في العالم

آخــر الأخبــار

الحرب الإيرانية «الإسرائيلية»: الرياض في قلب العاصفة والحل.. فكيف تتأثر وتؤثر؟!
سياسة
عادات الشمال في المملكة متجذره في الأصالة
المجتمع السعودي
ماذا تعرف عن شركة عمل المستقبل؟ ركيزة العمل الحر في السعودية
مؤسسات
رؤية 2030 الصحية: خطوات حثيثة لمواجهة اضطرابات النوم
المجتمع السعودي
فينيسيوس جونيور يطلق تصريحاً فريداً قبل مواجهة الهلال
رياضة
قلعة الدقل بحلّة جديدة.. ترميم يفتح أبواب السياحة الثقافية في أبها
ثقافة وتراث

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X