باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: هكذا تفعل الدول العاقلة المتزنة!
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > سياسة > هكذا تفعل الدول العاقلة المتزنة!
سياسة

هكذا تفعل الدول العاقلة المتزنة!

8 أغسطس 2024 283 مشاهدة
SHARE

الكاتب: حمود أبو طالب

«مجلس الوزراء يتناول مستجدات التعاون الثنائي والعمل المشترك مع مختلف دول العالم ومنظماته على جميع الأصعدة؛ بما يعزز مكانة المملكة ودورها الإقليمي والدولي، ويخدم المصالح المتبادلة، ويدعم الاستقرار والازدهار في المنطقة وأنحاء المعمورة»..

هذه الفقرة التي وردت في بيان جلسة مجلس الوزراء الأخيرة، تكاد تتكرر بصيغة وبأخرى في معظم أو كل جلسات المجلس. المملكة تسعى دائماً الى تعزيز مكانتها ودورها الإقليمي والدولي؛ لأنها دولة تملك مشروع نهضة ونماء وتطوير وتحديث ورخاء وازدهار لشعبها بما تملكه من إمكانات وموارد طبيعية وقوى بشرية سخرت لها أفضل فرص التعليم في العالم في كل التخصصات التي تخدم احتياجاتها، ومن الطبيعي أن يجعلها ذلك، بالإضافة إلى عوامل أخرى، دولة مؤثرة في المحيط الإقليمي والدولي، لكن هذا التأثير تهدف منها إلى ما هو أكبر من تحقيق مصالحها الذاتية، وهو «الاستقرار والازدهار في المنطقة وأنحاء المعمورة».

هذا هو تفكير الدولة الحديثة العاقلة المتزنة الناضجة التي لم تقم على الإيديولوجيا والشعارات وتسويق الأوهام لشعبها وتصدير أمراضها الفكرية للعالم. دولة تعرف أن الاستقرار والأمن والازدهار ليس في إقليمها فقط، بل في كل العالم هو العامل الأساسي الأهم لتحقيق نهضتها وتطورها واستقرارها، وتعرف أن المعطّل الأكبر للبشرية هي الحروب والنزاعات والأزمات التي لا ينتج عنها غير الدمار والفقر والمرض والجوع والتخلف وما يصاحب ذلك من أوبئة أخلاقية ونفسية تعاني منها أجيال بعد أجيال.

ولذلك نجد المملكة حاضرة في كل المساعي لإيجاد الاستقرار وإطفاء الأزمات وحل النزاعات في أي مكان، وفي مقدمة الدول التي ترعى مبادرات السلام وتعمل على تحقيقها بكل ما لها من تأثير وتقدير واحترام في المجتمع الدولي. من اليمن إلى السودان إلى العراق إلى سوريا ولبنان، كانت المملكة حاضنة للتسويات والوئام والحلول السياسية. كما أنها حاضرة في الحرب الروسية الأوكرانية كوسيط موثوق لدى طرفيها وقد قامت بجهود معروفة باتجاه السلام بينهما. أما القضية الفلسطينية فلا أحد يستطيع المزايدة على مواقف المملكة منها منذ بدايتها، وتمسكها بدعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته عبر كل المراحل والظروف، وفي حرب غزة الأخيرة طافت الدبلوماسية السعودية العالم كله لأجل إنهائها وقدمت كل ما تستطيع من دعم لمواطني غزة.

لكن المؤسف أن هناك دولاً في منطقتنا اتخذت نهج التوتر وإشعال الفتن والأزمات وافتعال الأحداث سياسةً أساسيةً ودائمةً لها، لتحويلها إلى منطقة قلقة قابلة للانفجار. هذا ما تفعله إسرائيل وإيران منذ سنوات، وتم تصعيده مؤخراً بما جعل المنطقة تعيش أقصى درجات التوتر خوفاً من حرب إقليمية تضر الجميع.

لهذه الأسباب نرى الدبلوماسية السعودية الآن، وكما هي دائماً، توظف كل ثقلها لإنقاذ المنطقة من احتمال سيئ وخطير.

مصدر المقال: صحيفة عكاظ.

اقرأ أيضًا: محددات السياسة النفطية الراهنة للسعودية في ميزان الاقتصاد والأمن والتحالفات الدولية.. المغزى وسؤال المرحلة!!

موضوعات قد تهمك

قمة بغداد: «صندوق تضامن عربي» ومطالب بتنصيف الحوثيين «منظمة إرهابية»

«العصر الذهبي» بدأ: ماذا حملت زيارة ترامب التاريخية للرياض؟

كيف تطورت العلاقات الاقتصادية السعودية الأمريكية خلال مئة عام؟!

كيف تمكنت السعودية من إخماد شرارة الحرب بين الهند وباكستان؟

النووي السعودي شيء والتطبيع شيء آخر.. ترامب يرتجل حلّ مفاجئ ضدّ الكيان!

الكلمات المفتاحية:إقامة دولة فلسطيندعمغزةمكانة المملكة العربية السعودية
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  إطلاق الدورة الثامنة من مسابقة ستارت سمارت لريادة الأعمال من مجتمع جميل السعودية
الموضوع التالي  كيف تحصل على الإقامة المميزة في السعودية؟

آخــر الأخبــار

أفضل أماكن ألعاب للأطفال في جدة 2025: متعة ومغامرات لا تنتهي
سياحة وترفيه
كوثر الأربش.. مسيرة امرأة سعودية تجمع بين الأدب والتأثير السياسي
ملهمون
رونالدو في وجه المدافعين والمهاجمين: هل تتفاقم مشاكل الدون؟
رياضة
فيلم «جامبو» والتنمر المدرسي: كيف تواجه السعودية هذه القضية وما هي نتائج جهودها؟
المجتمع السعودي
مشروع “أديم الفرسان”.. إضافة جديدة للمشهد العمراني في الرياض
أعمال وإستثمار
قرية “القابل”.. شاهد حي على عمق التاريخ وتراث نجران الأصيل
ثقافة وتراث

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X