باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: الشباب السعودي بين الماضي والحاضر
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > نبض السعودية > المجتمع السعودي > الشباب السعودي بين الماضي والحاضر
المجتمع السعودي

الشباب السعودي بين الماضي والحاضر

21 نوفمبر 2024 424 مشاهدة
SHARE

خضع الشباب السعودي خلال القرن الماضي لمجموعة من التحولات الفكرية ارتبطت بحالة التغير الاجتماعي التي شهدها المجتمع السعودي، فبين الشباب في مرحلة تأسيس الدولة والمرحلة الحالية التي يعيشونها في ظل رؤية 2030 مجموعة من الانقلابات النوعية التي عصفت بتركيبة البنية الفكرية للشباب الواعد، الذي يمكن وصفه بأنه أصبح محملاً بأصالة الماضي وقوة الحداثة في الحاضر.

ربّما تكون عوامل الانتقال في شكل الحياة كالسكن والاختلاط والتعرض لمزيج من الثقافات وتطور العادات الاجتماعية وترسيخ الأصيل منها، أسهم في بناء وعي فكري جديد عند الشباب السعودي.

ولا يمكن إغفال الدور الذي لعبته الطفرة النفطية التي عاشتها المملكة، وانعكست بهيئة وفرة اقتصادية كانت العامل الأساسي للتغير الاجتماعي والفكري الذي عاشته المملكة وحصد ثماره بالدرجة الأولى جيل الشباب، فظهرت بوادر الابتعاث الخارجي للدراسة وتمكين المرأة.

ولم يكن بالأمر اليسير الانتقال من عقلية القبيلة والمجتمع الديني البحت إلى المجتمع المعاصر، فهذا الانتقال جاء مبنياً على معادلة توازن عناصرها الهوية والقيم والعادات التي انغرست في وعي الأبناء وأعانتهم على الانسجام مع المستجدات الطارئة بأصالة محكمة.

اقرأ أيضاً: شركة NOB لصناعة الخيال تطلق خطط توسعها حتى 2027

وبينما أنشأت الدولة السعودية الأولى على ثنائية الدين والدولة وهو ما يعني بناء الحكم السياسي على أساس ديني، الأمر الذي فرضته طبيعة المملكة بوصفها تضم أغلب المقدسات الإسلامية، وفيها قبلة المسلمين ومركز الحج الإسلامي.

ولأنّ نمط الإنتاج في المجتمع وطريقة توزيع الناتج الإجمالي المحلي تنعكس مباشرة على نمط المعيشة والاستهلاك، فالإنسان في المجتمع القائم على الزراعة يختلف عن ذلك في المجتمع الذي يقوم اقتصاده على طفرة نفطية، أسهمت في تشكيل عقلية الإنسان وسلوكه ونمط تفكيره.

وكما يقول كارل ماركس في نظريته لتطور المجتمعات أنّ العامل الاقتصادي يحدد أسلوب الحياة للمجتمعات من النواحي الاجتماعية والسياسية والفكرية والروحية.

وبالفعل نجد أنّ الشباب السعودي مع عيشه في بيئة اقتصادية تتسم بالرخاء نسبياً وعلى الرغم من هيمنة العامل الديني على كافة مفاصل الحياة، إلا أنّ فكرة الحوار والانفتاح على التيارات الفكرية الأخرى كان حاضرة بقوة، ومنذ الثمانينيات برزت إلى العلن النوادي الأدبية والتي ناقشت شخصيات أدبية كبرى مثل الشاعر والمفكر والناقد السوري أدونيس والكاتب الصحفي والشاعر المصري صلاح عبد الصبور وأعلام الأدب الأوروبي أمثال الفيلسوف والناقد الأدبي الفرنسي “رولاند بارت” والفيلسوف والناقد الفرنسي الجزائري “جاك دريدا”.

اقرأ أيضاً: مدينة مسك تحتفل بالإبداع

وشهدت النوادي الأدبية في تلك الفترة نقاشات حامية وجدلاً بين الشباب السعودي الذي يتبنى مذهب الحداثة وذلك الإسلامي المتشدد من جهة أخرى، وعرف ذلك الوقت بزمن الصحوة، وكانت وسائل التوعية فيه مجموعة من الكتب وأشرطة الكاسيت وكتب مثل كتاب؛ الخطيئة والتكفير من البنيوية إلى التفكيكية، لمؤلفه عبد الله الغذامي والذي اعتبر من وجهة نظر كثيرين أنه البيان العام للشباب السعودي الواعي.

وبدأت تظهر في تلك الفترة إرهاصات الانفتاح من خلال عدد من الأنشطة الرياضية والترفيهية كالمعارض وسباقات الخيول واللقاءات الحوارية التي ضمها المهرجان الوطني للتراث والثقافة في الجنادرية والذي انطلق في العام 1985.

اقرأ أيضاً: توجهات جديدة نحو تحسين الكفاءة المهنية للعمالة السعودية

 واستمرت الأمور على هذا المنوال حتى وصول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع رؤية منفتحة أحدثت التغيير الثالث في مسيرة الشباب، عبر إحداث نقلة نوعية تجسدت بصيغة عدد من البرامج والمشاريع التي جاء هدفها الأساس وعنوانها العريض تمكين الشباب السعودي.

وذلك عبر توسيع دائرة مشاركة هذه الفئة التي تشكل نصف المجتمع السعودي، في مجالات العمل والمجتمع والاقتصاد، وتأهيلهم مهنياً عبر مجموعة من البرامج والأنشطة التي تشرف عليها وزارة الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية.

اقرأ أيضاً: صناع السعادة تحتفي بخريجي الدفعة الثانية: 360 طالباً ينضمون لرأس المال البشري في قطاع الترفيه

وفي ذات السياق حرصت المملكة في الفترة الأخيرة على دمج الشباب السعودي مع البيئة الدولية المفتوحة، من خلال زيادة الوعي لديه والتأكيد على هويته، من خلال الحد من تأثير هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجعل المهمة منوطة بالفرد لنفسه، أي أن يكون الرقيب على ذاته، وفي المقابل أنشأت المملكة الهيئة العامة للترفيه والتي حرصت على إضفاء نوع من الحرية المدروسة التي تعزز انفتاح الجيل الشاب وتمنحه توسعاً بالمنظور دون الخروج عن الأصالة، ليكون الشباب السعودي نموذجاً يحتذى به في الوعي والانفتاح وتحمل المسؤولية.

ولمعت أسماء سعودية يافعة على الصعيد الدولي سواء في العلوم والتقنية أم في المجال الرياضي وغيرها من المجالات الأخرى، فنجد اسم نهى الحارثي التي استطاعت أن تحصد جائزة المرأة العربية للعلوم والتكنولوجيا لهذا العام، والسعودية نوف المروعي رئيسة اللجنة السعودية لليوغا والتي تم تكريمها على نطاق عالمي واسع، وغيرهما الكثير من أبناء السعودية أصحاب الإنجازات الكثيرة.

موضوعات قد تهمك

فيلم «جامبو» والتنمر المدرسي: كيف تواجه السعودية هذه القضية وما هي نتائج جهودها؟

مبادرة طبية سعودية لإنقاذ الأرواح في سوريا

أعمال في السعودية لا تحتاج إلى مؤهلات جامعية 2025

الفن التشكيلي السعودي.. رحلة من الأصالة إلى العالمية

عيد الفطر 2025 في السعودية: تقاليد تتجدد وفعاليات تخطف القلوب

الكلمات المفتاحية:الشباب السعوديبرنامج صوت الشبابتمكين الشباب السعودينادي الشباب
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  السعودية تستهدف العالمية بـ 8 مدن واعدة!
الموضوع التالي  فعاليات رياضية متنوعة في موسم الرياض!

آخــر الأخبــار

قمة بغداد: «صندوق تضامن عربي» ومطالب بتنصيف الحوثيين «منظمة إرهابية»
سياسة
مشروع “أديم الفرسان”.. إضافة جديدة للمشهد العمراني في الرياض
أعمال وإستثمار
قرية “القابل”.. شاهد حي على عمق التاريخ وتراث نجران الأصيل
ثقافة وتراث
مرام الجهني: سعودية تقود أحد أكبر الصناديق السيادية في العالم
ملهمون
هل حقاً ستطلق السعودية قمراً لدراسة مناخ الفضاء؟!
أعمال وإستثمار
اتحاد جدة يرفع دوري روشن من جديد، ومدرب النمور يشيد بنجمه الفرنسي!
رياضة

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X