باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: النووي السعودي شيء والتطبيع شيء آخر.. ترامب يرتجل حلّ مفاجئ ضدّ الكيان!
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > سياسة > النووي السعودي شيء والتطبيع شيء آخر.. ترامب يرتجل حلّ مفاجئ ضدّ الكيان!
سياسة

النووي السعودي شيء والتطبيع شيء آخر.. ترامب يرتجل حلّ مفاجئ ضدّ الكيان!

10 مايو 2025 46 مشاهدة
SHARE

في تحول استراتيجي بارز، قررت الولايات المتحدة، تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب، فصل مسار المحادثات النووية المدنية مع المملكة العربية السعودية عن مطلب تطبيع العلاقات مع «إسرائيل». وهذا التغيير يمثل تراجعاً عن السياسة التي انتهجتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن، والتي كانت تربط التعاون النووي المدني مع السعودية بعملية تطبيع أوسع تشمل اتفاقيات دفاعية وتقدماً في القضية الفلسطينية.

محتويات
التحديات التقنية والرقابيةآراء متباينةعودة سريعة للخلف

خلال إدارة بايدن، كانت المحادثات النووية مع السعودية جزءاً من صفقة شاملة تهدف إلى تطبيع العلاقات بين السعودية و«إسرائيل»، مع التركيز على إقامة دولة فلسطينية كشرط أساسي. إلا أن السعودية أكدت مراراً أنها لن تعترف بـ«إسرائيل» دون تحقيق هذا الهدف، مما أعاق جهود التطبيع. ومع تصاعد الغضب بسبب الحرب في غزة، أصبح من الصعب تحقيق تقدم في هذا المسار.

ووفق «رويترز»، يبدو أن القرار بفصل المسارين يعكس رغبة إدارة ترامب في تحقيق تقدم في العلاقات مع السعودية دون تعقيدات الملف الفلسطيني. كما أن السعودية تسعى لتطوير برنامج نووي مدني ضمن رؤية 2030 لتقليل الاعتماد على النفط وتنويع مصادر الطاقة.

التحديات التقنية والرقابية

من أبرز العقبات أمام الاتفاق النووي المدني هو رفض السعودية التوقيع على اتفاقية «123» وفقاً لقانون الطاقة الذرية الأمريكي، والتي تتطلب التزامات صارمة بعدم تخصيب اليورانيوم أو إعادة معالجة البلوتونيوم. ترغب السعودية في تخصيب اليورانيوم محلياً، مما يثير مخاوف من انتشار الأسلحة النووية. وأحد الحلول المقترحة هو إنشاء منشأة تخصيب على الأراضي السعودية بإدارة أمريكية حصرية.

وأعربت «إسرائيل» عن قلقها من حصول السعودية على برنامج نووي مدني، حتى وإن كان لأغراض سلمية، خشية من تحوله إلى برنامج عسكري في المستقبل. من جهة أخرى، يرى بعض الخبراء أن التعاون النووي بين الولايات المتحدة والسعودية يمكن أن يعزز العلاقات الثنائية ويحد من نفوذ الصين وروسيا في المنطقة.

آراء متباينة

في حديثه حول ذلك، رأى عبد العزيز الصقر، رئيس مركز الخليج للأبحاث، أن «فصل المسارين خطوة إيجابية تعكس واقعية سياسية وتفهماً لمصالح الطرفين». فيما حذّر دانيال لارسون، وهو محلل في معهد كوينسي، من أن «تجاوز القضية الفلسطينية قد يؤدي إلى فقدان الولايات المتحدة لمصداقيتها في المنطقة».

ومن جانبها، تشير إميلي هاردينغ، خبيرة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى أن «التعاون النووي مع السعودية يجب أن يتم بحذر شديد لضمان عدم انتشار الأسلحة النووية».

اقرأ أيضاً: رفض سعودي قاطع لخريطة إسرائيلية مزعومة بضم أراضي عربية

عودة سريعة للخلف

ختاماً، نذكّر بأن السعودية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن كونها أنجزت بالتوافق مع الولايات المتحدة الأمريكية 90% من الخطوات المطلوبة باتجاه الاتفاقات الأمنية المشتركة بين البلدين، وأن الـ 10% المتبقية مرتبطة بالضغط على الكيان الإسرائيلي للقبول بقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وإرساء مسار «لا رجعة عنه» في هذا الإطار، ليصعّد وزير الخارجية السعودية لاحقاً الحديث ضد الكيان، ويقول بإن قيام الدولة الفلسطينية لا يتطلّب موافقة الكيان.

اقرأ أيضاً: بن فرحان: قيام دولة فلسطين لا يشترط قبول الكيان

بالتوازي مع ذلك، فإن المملكة السعودية كانت قد أطلقت قبل حوالي عام، ما بات يعرف بالـ «التحالف الدولي لحل الدولتين» والذي ضم عدد كبير من الدول، ومازالت تعمل عليه بإطار تشكيل تحالف دولي واسع النطاق ضاغط على الكيان، وكان آخر ما حرر في هذا الإطار، التنسيق السعودي الفرنسي استكمالاً للجهود وتحضيراً للقادم..

ويأتي الحديث عن فصل مسار المحادثات النووية المدنية مع المملكة العربية السعودية عن مطلب تطبيع العلاقات مع «إسرائيل» في وقت تشهد فيه العلاقات ما بين ترامب ونتنايو قطيعة أعلنها ترامب رسمياً، وبالتوازي مع التحضير الأمريكي لزيارة مرتقبة إلى الخليج العربي ما بين 13 و16 أيار/ مايو الجاري، والتي ستتضمن «إعلانات كبرى» بحسب ترامب، الذي كشف لاحقاً أنها، أو ربما جزء منها؛ مرتبط بصفقة شاملة لحل قضيّة غزة…

موضوعات قد تهمك

 السعودية في مواجهة الصيد البحري الجائر

قُبيل زيارة مرتقبة إلى الخليج: ترامب يعد بإعلانات «مصيرية» والسعودية تتأهب!

السعودية بين واشنطن وطهران: وسيط أم لاعب رئيسي؟!

ماذا تعرف عن قوات النخبة السعودية التي يفخر بها الأمير خالد بن سلمان؟!

السعودية ومصر: علاقات تتعزز بهدف مصري واضح!

الكلمات المفتاحية:إسرائيلالتحالف الدولي لحل الدولتينالتطبيع بين السعودية وإسرائيلالخليج العربيترامبقيام دولة فلسطينية
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق   السعودية في مواجهة الصيد البحري الجائر

آخــر الأخبــار

لعشاق المغامرات: أفضل وجهات الهايكنغ في السعودية 2025
سياحة وترفيه
أهلي جدة السعودي مهدد بمواجهة عواقب إدارية بسبب تصرف مدربه الألماني!
رياضة
السياحة الباردة في السعودية 2025
سياحة وترفيه
بسبب النصر: تغيير كبير قد يطرق على روزنامة كأس السوبر السعودي!
رياضة
أولمبياد الفيزياء الآسيوي: 240 طالباً يتنافسون في أقوى التحديات العلمية
مؤتمرات
منتدى «MADE» في جدة: الفن يتحول إلى حوار مفتوح!
مؤتمرات

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X