باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: رحيل الأسد يطلق العنان لأفراح السوريين في الرياض
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > سياسة > رحيل الأسد يطلق العنان لأفراح السوريين في الرياض
سياسة

رحيل الأسد يطلق العنان لأفراح السوريين في الرياض

10 ديسمبر 2024 268 مشاهدة
SHARE

بينما احتفل السوريون في مختلف أنحاء سورية والجاليات السورية في شتى أنحاء العالم بسقوط نظام بشار الأسد، شهدت منازل السوريين ومطاعمهم وأماكن تجمعهم في السعودية مظاهر فرح وابتهاج، تعبيراً عن سعادتهم بسقوط حكم الرئيس السابق بشار الأسد، وعبّر العديد منهم عن امتنانهم للمواقف السعودية الداعمة التي احتضنتهم سواء خلال العقود الماضية أو بعد اندلاع الأحداث في سورية عام 2011.

وفي أيلول/سبتمبر 2015، صرّح مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية بأن المملكة فضّلت عدم التحدث علناً عن جهودها في «دعم الأشقاء السوريين في محنتهم الكبيرة»، حيث تعاملت مع الأزمة منذ بدايتها بدوافع إنسانية ودينية خالصة، دون السعي للتفاخر أو الاستعراض الإعلامي وأضاف المصدر أن السعودية رأت ضرورة توضيح هذه الجهود بالأرقام والحقائق رداً على تقارير إعلامية حملت اتهامات غير دقيقة ومضللة.

ووفقاً لبيان رسمي صدر في ذلك الوقت، استقبلت المملكة منذ بداية الأزمة السورية عام 2011 نحو مليونين ونصف المليون مواطن سوري، مع الحرص على معاملتهم بطريقة تحفظ كرامتهم وسلامتهم، دون تصنيفهم كلاجئين أو إيوائهم في معسكرات، وقد أتيح لهم حرية الحركة الكاملة داخل المملكة.

كما أظهرت بيانات رسمية من «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» أن السعودية تعاملت مع أزمة اللاجئين السوريين بأسلوب مستدام وإنساني، حيث قدمت مساعدات للسوريين داخل سورية وخارجها، بالإضافة إلى توفير التعليم والرعاية الصحية المجانية، والسماح لهم بالعمل وممارسة حياتهم بشكل طبيعي.

اقرأ أيضاً: دعم سعودي فعّال لسورية.. والأمن الإقليمي على الطاولة!

وبلغت القيمة الإجمالية للمساعدات السعودية أكثر من 6 مليارات دولار، منها ما يزيد على ملياري دولار لدعم القطاع الصحي، و1.8 مليار دولار للتعليم، وأكثر من مليار دولار للخدمات المقدمة من المديرية العامة للجوازات.

ورُصدت مشاهد من الفرح لدى السوريين في العاصمة السعودية الرياض، حيث اختلطت مشاعر الاحتفال بالشكر والتقدير للمملكة وشعبها على احتضانهم خلال فترات الحرب الأهلية وما قبلها.

وخلال إحدى هذه التجمعات، قال مهند أبو الخير النعيمي، وهو شاب من حلب يبلغ من العمر 37 عاماً ومن مواليد السعودية، إنه عاش طوال حياته مستفيداً من التسهيلات والخدمات التي تقدمها المملكة للمقيمين، وخاصة للسوريين.

وأشار إلى ما حصل عليه العشرات من معارفه الذين وصلوا إلى السعودية خلال الأعوام الثلاثة عشر الماضية، من خدمات تعليمية وصحية وتسهيلات حكومية، مؤكداً أن هذه المعاملة تختلف كثيراً عما وجده أقرانه في دول أخرى.

طبق راحة ومليحي الشعبي الشهير في حوران جنوب سوريا يزيّن وليمة احتفال سوريّة في الرياض

وفي مظاهر الفرح، أقام عدد من السوريين ولائم خاصة في منازلهم أو مطاعمهم السورية، حضرها عدد كبير من الأشخاص احتفالاً بسقوط السلطة السياسية في سورية وتخلي بشار الأسد عن منصبه دون إعلان، ونهاية حكم وصفوه بـ«المستبد»، وقال فراس الخريبين، 33 عاماً، لـ«الشرق الأوسط»: «هذه المليحي، وهي من الأكلات الشعبية في منطقة حوران جنوب سورية، أعدّتها والدتي في المنزل بمناسبة هذا اليوم السعيد»، وأضاف أن هذه الأكلة عادة ما تكون مرتبطة بالمناسبات السعيدة والأعياد، مشيراً إلى سعادته بقضاء هذه اللحظات في السعودية بين أهل وأصدقاء كرماء.

اقرأ أيضاً: الخارجية السعودية: نقف مع الشعب السوري وخياراته

كما شارك عبد الله حميدي، البالغ من العمر 45 عاماً، قصته موضحاً أنه أصيب في محافظة درعا السورية مع بداية الأحداث عام 2011، ما أدى إلى إصابته بالشلل، وبعد انتقاله إلى السعودية، حظي بالرعاية الصحية الكاملة والعلاج ضمن النظام الصحي في المملكة، وظل مقيماً فيها برفقة أفراد من عائلته حتى اليوم.

وأثناء حديثه عن رحلته ومعاناته خلال الحرب في سورية، لم يتمالك حميدي نفسه وذرفت عيناه الدموع، معبراً عن فرحته بما آلت إليه الأوضاع وامتنانه العميق لما وصفه بـ«الكرم السعودي الأصيل» الذي ترك أثراً لا يُنسى في حياته وحياة أسرته.

موضوعات قد تهمك

العلاقات السعودية التركية: دفعة جديدة ودبلوماسية تبني الجسور لا الجدران

قمة بغداد: «صندوق تضامن عربي» ومطالب بتنصيف الحوثيين «منظمة إرهابية»

«العصر الذهبي» بدأ: ماذا حملت زيارة ترامب التاريخية للرياض؟

كيف تطورت العلاقات الاقتصادية السعودية الأمريكية خلال مئة عام؟!

كيف تمكنت السعودية من إخماد شرارة الحرب بين الهند وباكستان؟

الكلمات المفتاحية:احتفالات في الرياضالشعب السوريبشار الأسدسورية
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  المدينة المنورة ضمن أفضل 100 وجهة سياحية عالمية
الموضوع التالي  ستارمر في السعودية وتحوّل اقتصادي نوعي بين المملكتين

آخــر الأخبــار

في استضافة جدة.. النسخة الثالثة من المعرض السعودي للأزياء
موضة وجمال
أفضل أماكن ألعاب للأطفال في جدة 2025: متعة ومغامرات لا تنتهي
سياحة وترفيه
كوثر الأربش.. مسيرة امرأة سعودية تجمع بين الأدب والتأثير السياسي
ملهمون
رونالدو في وجه المدافعين والمهاجمين: هل تتفاقم مشاكل الدون؟
رياضة
فيلم «جامبو» والتنمر المدرسي: كيف تواجه السعودية هذه القضية وما هي نتائج جهودها؟
المجتمع السعودي
مشروع “أديم الفرسان”.. إضافة جديدة للمشهد العمراني في الرياض
أعمال وإستثمار

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X