باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: قصة اغتيال أول عالمة سعودية بالمخ والأعصاب
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > نبض السعودية > المجتمع السعودي > قصة اغتيال أول عالمة سعودية بالمخ والأعصاب
المجتمع السعودي

قصة اغتيال أول عالمة سعودية بالمخ والأعصاب

19 نوفمبر 2024 1k مشاهدة
SHARE

ولدت سامية الميمني في الإحساء سنة 1955 لأسرة بسيطة، وعلى الرغم من ندرة التعليم للفتيات في ذلك الوقت، إلا أن والدها كان مؤمناً بفطنة وذكاء ابنته، وتوالت السنين الدراسية عليها وكانت محط أنظار معلميها لشدة ذكائها، وفي امتحانات الثانوية العامة فقدت سامية الميمني والدها جراء حادث، والسبب في عدم إنقاذه هو عدم وجود طبيب للمخ والأعصاب في المستشفى، وليس فقط في المستشفى وإنما في المملكة العربية السعودية ككل، وعلى الرغم من حالة الانعزال والاكتئاب التي دخلت بهما سامية بعد وفاة والدها إلا أنها قررت الاستمرار وتحقيق حلمه بأن تصبح طبيبة، وقدمت سامية ميمني امتحانات الشهادة الثانوية لتحصل بعدها على المجموع الكامل وتكون الأولى على مستوى المملكة العربية السعودية.

درست سامية الميمني في كلية الطب بجامعة الملك فيصل للتخرج بعدها بمعدل عالي، كان هدف سامية الميمني دراسة جراحة العظام، إلا أن هذا التخصص لم يكن موجود في الجامعات السعودية آنذاك، لتبحث سامية عن جامعات دولية تدرس هذا الاختصاص وتصل إلى أعرق جامعة في جراحة العظام وهي جامعة شالز للطب والعلوم، فتقوم فوراً بإرسال خطاب إلى الجامعة، وكانت الخطابات في ذلك الوقت ترسل بالبريد وبخط اليد، أي تستغرق وقتاً طويلاً للرد، وبعد ستة أشهر وصل الرد لسامية الميمني بالموافقة على طلبها، إلا أنه يجب أن تمر ببعض الاختبارات في بلدها، وعند تجاوزها لها سيتم قبولها، وفعلاً هذا ما حصل وسافرت سامية إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

ندم القائمون على الجامعة على قبول سامية الميمني لديهم لربما بسبب لباسها وشكلها المختلف عنهم، إذ حافظت سامية على هيئتها الإسلامية بالحجاب، إضافة إلى نظرة الاستحقار التي كان ينظرون بها الأمريكيين للعرب، لتعاود سامية الميمني مرحلة الاختبارات وكان ذلك مفتعل من قبل القائمين على المركز بقصد تعجيزها ورفضها، إلا أنها اجتازتها كلها لتثبت للجميع أنها حالة استثنائية، وبعد التخرج انصدم مدراء الجامعة بنتائج سامية وعرضوا عليها إما العودة إلى بلدها أو البقاء عندهم للعمل وهم يؤمنون لها كافة مستلزمات المعيشة.

وافقت سامية الميمني على لبقاء في الولايات المتحدة لتكسب خبرة في مجالها، وتزوجت من الدكتور السعودي محمد الحامد، ومع ذلك أكملت الدكتورة سامية مسيرتها المهنية، وبفضل ذكائها وبعد أبحاث كثيرة قامت بها تمكنت من اختراع جهاز من أجهزة الكمبيوتر المحاكي، هذا الجهاز يستطيع التحكم في ذبذبات الأعصاب ليقوم بتحريكها، وقامت بتجربة هذا الجهاز على مرضى الشلل الدماغي لتتفاجأ بنتائج مبهرة، وبالتالي يكون أول جهاز معالج لمرض الشلل الدماغي في العالم، إذ كان يعد هذا المرض صعب الشفاء منه، وأطلقت عليه سامية الميمني اسم جهاز “الاسترخاء العصبي”.

لم تقف اختراعات سامية الميمني عند هذا الجهاز، بل قامت أيضاً باختراع جهاز للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وأسمت هذا الجهاز “مارس”، ليقوم المجلس الأعلى للأطباء في الولايات المتحدة الأمريكية بتكريم سامية على اختراعاتها وحصولها فيما بعد على براءة الاختراع عن أجهزتها، وبعدها تم تداول هذه الأجهزة في المشافي الأمريكية.

توالت أبحاث سامية الميمني لتقلب موازين الطب في اختراع جهاز يحدد خلايا الأعصاب في المخ “الجونج” وبالتالي تساعد الطبيب الجراح في تحديد مكان التلف بدون أي صعوبات ومع توفير في الوقت والجهد.

اقرأ أيضاً: منحة جامعة الملك عبد العزيز 2025

مرحلة توالي العروض المغرية في المقابل ازدياد الخطر

مع هذا الاختراع توالت العروض المغرية من قبل الشركات الطبية للحصول على هذا الاختراع مقابل ملايين الدولارات، والشرط تسجيل براءة هذا الاختراع باسمهم.

ومع علم الدكتورة سامية الميمني بأن هذه الشركات هي شركات تجارية ستأخذ هذا الاختراع لتستغله تجارياً وتبيعه للمشافي بأعلى سعر، كما أنها كانت متأكدة من أن هذه الشركات لا تبيع الدواء الفعال في أي مرض، بل تستبدله بأدوية مشابهة لا تعطي نفس الفعالية، لذا قاومت الدكتورة سامية هذه الإغراءات لتنقطع فجأة جميع العروض التي كانت تُقدم لها.

في عام 1997 كان هناك اجتماع للطلاب والأطباء السعوديين في أمريكا بولاية فلوريدا، وتم دعوة الدكتورة سامية الميمني لهذا الاجتماع، ومع الحديث عن الصعوبات التي تواجههم قالت الدكتورة سامية أنه تم عرض عليها مبلغ 5 مليون دولار والجنسية الأمريكية مقابل آخر جهاز قامت باختراعه للأعصاب.

بعد انتهاء الاجتماع قامت إحدى الطبيبات الموجودات بالحديث مع الدكتورة سامية الميمني وتقديم نصيحة لها بالعودة إلى المملكة العربية السعودية لأن هناك احتمال كبير أن يقوموا بتوريطها في أي شيء ليتخلصوا منها، لتجاوب سامية بالإيجاب وأنها ستعود لبلدها بعد أن تحصل على براءة الاختراع بجهازها الأخير.

اقرأ أيضاً: تفاصيل اليوم الأول من مشاركة السعودية في قمة العشرين

أسبوع واحد كان الحد الفاصل بين الحياة والموت للدكتورة سامية الميمني

بعد أسبوع بالتمام من هذا الاجتماع، جاء الخبر الصادم بمقتل الدكتورة سامية الميمني، وتناقلت الصحف الأمريكية مقتلها، وفي تفاصيل الجريمة قام شخص غريب باقتحام منزل الدكتورة ليقوم بخنقها في فراشها، ثم قام بنقلها ورميها في سيارة تبريد معطلة في الشارع أمام منزلها حتى لا تتعفن ويكشف موتها.

والغريب هو تقرير الشرطة في ولاية كاليفورنيا عن سبب القتل، إذ قررت الجهات المختصة في الولاية بأن سبب القتل هو السرقة، لكن هذه السرقة شملت أبحاث ودراسات الدكتورة سامية الميمني، ليصل الخبر بعدها للدولة السعودية التي طالبت بفتح تحقيق، ومع الضغط الكبير من قبل لجنة المبتعثين الخليجيين في أمريكا، قامت الولايات المتحدة بمحاولة معرفة القاتل للتوصل أن القاتل هو “حارس البناية” الذي حكمت عليه بالمؤبد على الرغم من عدم اعترافه بأنه قاتل، واصراره أنه بريء.

إلى الآن جميع أوراق وأبحاث سامية ميمني قد اختفت تماماً، حتى أهلها لم يحصلوا على أي شيء من هذه الأوراق، ويبقى السؤال، حارس العمارة هل لديه كل هذا الحب للعلم والاختراعات ليسرق أوراق وأبحاث طبية؟؟

اقرأ أيضاً: المخرجة هند الفهاد وجه مشرق في المحافل العربية

موضوعات قد تهمك

فيلم «جامبو» والتنمر المدرسي: كيف تواجه السعودية هذه القضية وما هي نتائج جهودها؟

مبادرة طبية سعودية لإنقاذ الأرواح في سوريا

أعمال في السعودية لا تحتاج إلى مؤهلات جامعية 2025

الفن التشكيلي السعودي.. رحلة من الأصالة إلى العالمية

عيد الفطر 2025 في السعودية: تقاليد تتجدد وفعاليات تخطف القلوب

الكلمات المفتاحية:اغتيالالاسترخاء العصبيالمخ والأعصاببراءات الاختراعسامية الميمنيعالمة سعودية
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  «قرية الفاو» حكايات تاريخية منسية ترويها الصحراء
الموضوع التالي  نجم أهلي جدة على رادار أندية أوروبية كبيرة!

آخــر الأخبــار

في استضافة جدة.. النسخة الثالثة من المعرض السعودي للأزياء
موضة وجمال
العلاقات السعودية التركية: دفعة جديدة ودبلوماسية تبني الجسور لا الجدران
سياسة
أفضل أماكن ألعاب للأطفال في جدة 2025: متعة ومغامرات لا تنتهي
سياحة وترفيه
كوثر الأربش.. مسيرة امرأة سعودية تجمع بين الأدب والتأثير السياسي
ملهمون
رونالدو في وجه المدافعين والمهاجمين: هل تتفاقم مشاكل الدون؟
رياضة
قمة بغداد: «صندوق تضامن عربي» ومطالب بتنصيف الحوثيين «منظمة إرهابية»
سياسة

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X