باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: كيف خطّ المسرح السعودي مساره عبر الزمن؟
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > نبض السعودية > ثقافة وتراث > كيف خطّ المسرح السعودي مساره عبر الزمن؟
ثقافة وتراث

كيف خطّ المسرح السعودي مساره عبر الزمن؟

30 مارس 2025 234 مشاهدة
SHARE

يعدّ المسرح السعودي جزءاً من التراث الثقافي العريق للمملكة العربية السعودية، ورغم تاريخه الطويل الذي يمتد لعقود من الزمن، إلا أنه عانى في الماضي من نقص الدعم والتجهيزات اللازمة للتطور، ومع ذلك، شهد المسرح في السنوات الأخيرة نهضة قوية، جعلت منه عنصراً مهماً في المشهد الثقافي والفني للمملكة، وفي هذا المقال، سنعرفكم على بدايات المسرح السعودي وكيف تطوّر عبر الزمن.

محتويات
المسرح السعودي وخطواته الأولىمسرح الثمانينيات والانطلاقة الحقيقيةرؤية 2030 تقود ثورة المسرح السعوديآفاق وتطلعات

المسرح السعودي وخطواته الأولى

تعود البدايات المبكرة للمسرح في السعودية إلى عام 1928، حينما شهدت المدرسة الأهلية في عنيزة أول عرض مسرحي مدرسي، والذي شكل انطلاقة مبكرة للنشاط التمثيلي في المملكة.

وفي عام 1932، أطلّ على الساحة السعودية النص المسرحي الشعري الأول، وكان بعنوان “الظالم نفسه” من تأليف الشاعر حسين عبدالله سراج، الذي قدم بعدها مسرحيات شعرية أخرى مثل “جميل بثينة” في عام 1943 و”غرام ولَّادة” عام 1952.

وكان للمسرح المدرسي دوراً محورياً في نشر ثقافة المسرح وتعزيز الهوية العربية في المجتمع السعودي، فمع توسع التعليم في أنحاء المملكة، اكتسب النشاط المسرحي المدرسي طابعاً رسمياً.

اقرأ أيضاً: أجمل مسرحيات موسم الرياض 2024

فعلياً، لم يظهر المسرح السعودي إلا متأخراً مقارنة بالدول العربية الأخرى، إذ تأخرت الانطلاقة الحقيقية لنحو قرن، وتختلف الآراء حول بداياته، فالبعض يقول إنه انطلق عام 1960 حين أسس أحمد السباعي “فرقة مكة” المسرحية وتم عرض مسرحية “فتح مكة”، بينما يرى آخرون أن مسرحية “طبيب بالمشعاب” في عام 1974 كانت البداية الفعلية لانطلاقته.

ولكن عموماً يبدو أنه كان للسباعي فضلاً كبيراً في انطلاقة المسرح، فقد أطلق أيضاً “دار قريش للتمثيل الإسلامي”، التي كانت تستعد لتقديم أول عرض مسرحي من نوعه في السعودية، لكن، الحلم لم يكتمل، وحالت الظروف دون اكتماله، وتم إغلاق دار العرض.

لم يتوقف السعي لتطوير المسرح هنا، وكانت وزارة المعارف داعماً رئيسياً للحركة المسرحية، إذ استحدثت نشاط المسرح التعليمي في المدارس، واستقطبت خبراء متخصصين لممارسة هذا الفن الجديد.

اقرأ أيضاً: ماذا تعرف عن مسرح البواردي في محافظة شقراء السعودية؟

وفي عام 1967، دخل المسرح السعودي إلى منازل الجمهور من خلال “مسرح التلفزيون”، حين عرضت أول مسرحية سعودية بعنوان “عريس من ذهب”، ولاقت هذه الفترة تطورات مثيرة، أدّت لانطلاق عروض بارزة، مثل “ثمن الحرية” في عام 1969.

ومع بروز دور الجمعيات الثقافية، ازدهرت الحركة المسرحية بفضل الدعم المتواصل، وأتيحت الفرصة لكتّاب سعوديين فرصة التعبير عن رؤاهم وأفكارهم من خلال كتاباتهم المسرحية.

وفي عام 1972، تأسست جمعية الثقافة والفنون لتكون نقطة انطلاق جديدة تعزز الحركة المسرحية الحديثة في المملكة، وفي عام 1974، أضاف قسم الفنون المسرحية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب بعداً آخر، بدأ المسرح السعودي من بعده رسم أولى ملامحه التي نعرفها اليوم.

اقرأ أيضاً: صناعة الترفيه في السعودية تنتقل نحو بعد دولي

مسرح الثمانينيات والانطلاقة الحقيقية

شهد المسرح السعودي تحولاً نوعياً في ثمانينيات القرن الماضي، حينما أطلقت الرئاسة العامة لرعاية الشباب –وزارة الرياضة اليوم- برنامجاً للابتعاث، فقد فتح آفاقاً جديدة للفنانين الموهوبين في مجالات التمثيل والإخراج والديكور والتأليف، وتمكنوا من السفر إلى دول عربية وخليجية وأجنبية لاستكشاف فنون المسرح وتطوير مهاراتهم.

وتحول المسرح في تلك الحقبة إلى ظاهرة ثقافية متكاملة، فكانت الأعمال المسرحية مثل “تحت الكراسي” علامة فارقة، فهي التي أظهرت مواهب سعودية مهمة كالفنانين ناصر القصبي وعبدالله السدحان، وأدخلت المسرح السعودي في صميم المناسبات الوطنية، وأدت لازدهار كل من المسرح التجاري والمسرح الجامعي بشكل كبير.

وساهمت ظهور الفرق المسرحية الخاصة في إنشاء حراك مسرحي مميز في المملكة، وفي عام 1981، حققت سناء بكر يونس إنجازاً مهماً بتخرجها كأول فتاة سعودية متخصصة في التمثيل والإخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت، وتبعها في عام 1982، إنجاز عبد الناصر حسن الزاير، الذي أصبح أول شاب سعودي يحصل على هذا التخصص.

وفي عام 1998، تم تنظيم المهرجان الأول للفرق المسرحية في الطائف، ليكون نقطة انطلاق جديدة للحركة المسرحية في المملكة، وشهد هذا الحدث مشاركة متميزة وولادة أفكار جديدة.

اقرأ أيضاً: أبرز التحديات في طريق تحول السينما السعودية نحو العالمية

رؤية 2030 تقود ثورة المسرح السعودي

بفضل رؤية السعودية 2030، شهدت الحركة المسرحية السعودية تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، ففي عام 2018، تم تقديم 273 مسرحية في مناطق المملكة المختلفة، وارتفع العدد إلى 344 مسرحية محلية في عام 2019، ثم أُنشِئ المسرح الوطني في نفس العام.

ومع الدعم الحكومي والمؤسسي المستمر، ارتفع عدد المسارح في السعودية إلى 262 مسرحاً بحلول عام 2021، بما في ذلك فروع جمعية الثقافة والفنون والأندية الأدبية، وفي عام 2023، تم إنشاء أول “معتزل” للكتاب المسرحيين في منطقة عسير، والذي أثمر عن إنتاج 10 نصوص مسرحية قابلة للإنتاج.

وفي إطار رؤية 2030 أيضاً، زادت مشاركة المرأة السعودية في المسرح، سواء في مجالات التمثيل أو الإخراج أو الكتابة المسرحية، فهيئة المسرح والفنون الأدائية تسعى بجد إلى دعم العنصر النسائي من خلال استقطاب المواهب وتقديم البرامج التدريبية.

اقرأ أيضاً: مسرح عبادي الجوهر: أيقونة جديدة تعكس الاهتمام بالثقافة والفن والفنانين في الممكلة العربية السعودية

آفاق وتطلعات

رغم التقدم الملحوظ في المسرح السعودي، يبقى الحلم قائماً لدى العاملين في هذا المجال لإقامة نشاطات مسرحية مستمرة وخلق مواسم مسرحية في كل مدينة، إضافة إلى تطوير البنية التحتية التي تدعم هذه الطموحات.

ويسعى المجتمع المسرحي السعودي أيضاً إلى تنظيم مهرجان مسرحي شامل يضم جميع التجارب المسرحية، وهو طموح قديم لا يزال يتبلور ولم يأخذ شكله النهائي.

في هذا الصدد، قامت وزارة الثقافة السعودية بإنشاء قطاع متخصص في المسرح والفنون الأدائية، يهدف إلى تطوير القطاع وتنشيطه من خلال دعم المشاريع والممارسين، مع وضع لوائح واضحة لتحقيق النمو المنشود.

ختاماً، من الواضح أن المسرح السعودي اليوم يسير نحو مستقبل مشرق، مدعوماً برؤى جديدة ومبادرات مميزة ستأخذ بيده إلى العالمية في المستقبل.

اقرأ أيضاً: بين الإعجاب والانتقاد.. النقّاد يكشفون أسرار «شارع الأعشى»

موضوعات قد تهمك

قرية “القابل”.. شاهد حي على عمق التاريخ وتراث نجران الأصيل

ماذا تتضمن اتفاقية الشراكة بين «فيلم العلا» و«إم بي إس مينا»؟

المقاهي الشعبية في الدرعية.. حيث يلتقي التراث الأصيل بالفن والإبداع

العُلا: ملتقى حضارات مملكتي «دادان» و«لحيان»

كسوة الكعبة المشرفة: أكثر من ستار والعديد من الحكايا

الكلمات المفتاحية:المسرح السعوديمسرحيات سعوديةهيئة المسرح والفنون الأدائيةوزارة الثقافة السعودية
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  قطاع التقنية الحيوية السعودي.. ركائز واعدة للاستثمار و الاستدامة والاكتفاء الذاتي
الموضوع التالي  رمضان في الغربة.. حنين للأهل وبحث عن الانتماء

آخــر الأخبــار

فيلم «جامبو» والتنمر المدرسي: كيف تواجه السعودية هذه القضية وما هي نتائج جهودها؟
المجتمع السعودي
مشروع “أديم الفرسان”.. إضافة جديدة للمشهد العمراني في الرياض
أعمال وإستثمار
مرام الجهني: سعودية تقود أحد أكبر الصناديق السيادية في العالم
ملهمون
هل حقاً ستطلق السعودية قمراً لدراسة مناخ الفضاء؟!
أعمال وإستثمار
اتحاد جدة يرفع دوري روشن من جديد، ومدرب النمور يشيد بنجمه الفرنسي!
رياضة
صندوق الاستثمارات العامة السعودي واستثماراته في الربع الأول من 2025 مع أمازون
أعمال وإستثمار

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X