تمثل الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز آل مقرن دوراً هاماً بالمملكة العربية السعودية، كما أنها تشغل العديد من المناصب المهمة، ولها العديد من النشاطات البارزة في المجتمع السعودي.
تم تكريمها بالكثير من الأوسمة والجوائز وذلك من الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، نظراً لجهودها في المجال السياسي السعودي.
تحصيلها العلمي ومسيرتها العملية
حصلت الأميرة هيفاء على شهادة البكالوريوس عام 2000 في مجال الاقتصاد من جامعة الملك سعود، كما حصلت عام 2007 على ماجستير العلوم في الاقتصاد من مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية (SOAS) في لندن بالمملكة المتحدة.
عملت محاضرةً في جامعة الملك سعود في الرياض، كما عملت سبع سنوات في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مجالات تتعلق بالتنمية الاجتماعية وحقوق الإنسان، وقد شغلت الأميرة هيفاء مناصب عديدة في المملكة العربية السعودية وكان آخرها سفيرة خادم الحرمين الشريفين في إسبانيا من 2 يناير 2024م.
ومن الجوائز التي حصلت عليها وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الممتازة الذي منحها إياه الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود في 28 شعبان 1442 هـ (6 أبريل 2021).
المناصب التي شغلتها الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز
- منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة.
- الوكيل المساعد لشؤون مجموعة العشرين في وزارة الاقتصاد والتخطيط بالسعودية.
- رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs) في وزارة الاقتصاد والتخطيط.
- مسؤول مشاريع ومسؤول وطني بين عامي 2009 و2016 وذلك في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)
- المندوبة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو).
- سفيرة المملكة العربية السعودية في إسبانيا.
