باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
English English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Reading: رقائق الذكاء الاصطناعي: ما موقع السعودية وسط التنافس العالمي الشديد؟!
Share
Notification مشاهدة المزيد
Font ResizerAa
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Font ResizerAa
English
  • سياسة
  • أعمال وإستثمار
  • نبض السعودية
    • قوانين
    • ثقافة وتراث
    • المجتمع السعودي
    • المطبخ السعودي
    • موضة وجمال
    • ادرس في السعودية
    • رياضة
  • سياحة وترفيه
  • صناع التغيير
    • ملهمون
    • مؤسسات
    • جامعات
  • مقابلات
  • مناسبات و أحداث
    • مواسم السعودية
    • مؤتمرات
    • معارض
    • مهرجانات وحفلات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن 2024
أرابيسك لندن | السعودية > أعمال وإستثمار > رقائق الذكاء الاصطناعي: ما موقع السعودية وسط التنافس العالمي الشديد؟!
أعمال وإستثمار

رقائق الذكاء الاصطناعي: ما موقع السعودية وسط التنافس العالمي الشديد؟!

25 مايو 2025 43 مشاهدة
SHARE

في عالم تُعيد فيه التكنولوجيا رسم خرائط النفوذ، لم تعد رقائق الذكاء الاصطناعي مجرّد أدوات رقمية دقيقة، بل تحوّلت إلى رموز للسيادة الرقمية ومفاتيح التقدّم الاقتصادي والعسكري. أصبحت هذه الشرائح الصغيرة بحجمها، الهائلة بأثرها، محور سباق عالمي لا يهدأ، يمتد من مراكز الابتكار في وادي السيليكون إلى العواصم الخليجية التي تسعى لصياغة مستقبلها عبر الاستثمار في التقنية.

محتويات
الشرق الأوسط يدخل سباق رقائق الذكاء الاصطناعي ما سرّ هذه الرقائق؟الإمارات.. شريك طموح في معادلة التقنيةالصين في مأزق؟

وبينما تدور المنافسة بين القوى الكبرى كواشنطن وبكين، تشقّ دولٌ مثل السعودية والإمارات طريقها بثقة في هذا المشهد، مستفيدة من الانفتاح الأميركي الأخير على تصدير هذه التقنية إلى الشرق الأوسط، وسط تغييرات لافتة في السياسات التكنولوجية الدولية.

الشرق الأوسط يدخل سباق رقائق الذكاء الاصطناعي

خلال زيارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى السعودية والإمارات وقطر، برز تطور لافت: واشنطن بدأت تخفّف من قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى حلفائها في الشرق الأوسط. هذه الخطوة، التي جاءت متزامنة مع إعادة تشكيل سياسات التصدير في الولايات المتحدة، منحت المنطقة فرصة ذهبية لإعادة رسم دورها في الاقتصاد الرقمي العالمي.

وفي هذا السياق، أعلنت شركة «إنفيديا» عن تسليم 18 ألف رقاقة متطورة إلى شركة «هيوماين» السعودية الناشئة، بينما أبرمت الإمارات اتفاقاً مبدئياً لاستيراد نصف مليون وحدة سنوياً من الرقائق المتقدمة بدءاً من هذا العام. هذه الصفقات لا تعكس فقط طموحاً تقنياً، بل توجهاً استراتيجياً نحو بناء بنية تحتية معرفية مستقلة.

اقرأ أيضاً: «دكتور هوا»: أول نموذج طبي يعمل بالذكاء الاصطناعي في السعودية!

 ما سرّ هذه الرقائق؟

لكن ما الذي يجعل هذه الرقائق بهذه الأهمية؟ يوضح الدكتور صخر الخريّف، الباحث المتخصص في الذكاء الاصطناعي، أنّ هذه الشرائح تعتبر العقل المحرّك لأي نظام ذكاء اصطناعي حديث. فامتلاكها لا يتيح فقط تدريب نماذج لغوية متقدمة بسرعة وكفاءة، بل يضمن للدول أيضاً مكانة تنافسية في الاقتصاد القائم على البيانات والمعرفة.

ويضيف: «هذه الرقائق تمثل عنصراً حاسماً في معادلة السيادة التكنولوجية، وتمكّن الدول من تسريع الابتكار، وجذب الاستثمارات، وخلق بيئة خصبة لاقتصاد رقمي قائم على الإنتاجية والتميز».

ولم تكتفِ السعودية بالاستيراد، بل بدأت فعلياً خطوات على طريق التصنيع المحلي. ففي عام 2021، أعلن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عبد الله بن السواحة عن بدء إنتاج أولى الرقائق الذكية محلياً، في مشروع يستهدف تطبيقات عسكرية وتجارية ومدنية، وهو ما يعكس تحوّلاً نوعياً في توجه المملكة نحو الاكتفاء الذاتي التكنولوجي.

الإمارات.. شريك طموح في معادلة التقنية

من جهتها، تتحرك الإمارات بخطى ثابتة نحو بناء منظومة رقمية شاملة. فالاتفاق مع «إنفيديا» يعكس رغبة واضحة في امتلاك أدوات المنافسة، ليس فقط من حيث البنية التحتية، بل من خلال تأهيل الكوادر البشرية، وتوطين النماذج اللغوية الضخمة (LLMs)، لتحقيق ما يسميه الخريّف «الاستقلال الرقمي الحقيقي».

وفي تحول بارز، ألغت وزارة التجارة الأميركية في الثالث عشر من مايو الجاري قاعدة «نشر الذكاء الاصطناعي» التي أطلقها الرئيس السابق جو بايدن، والتي كانت تقيّد الوصول إلى الرقائق بثلاثة مستويات للدول المختلفة. هذا التغيير جاء في إطار إعادة هيكلة شاملة لضوابط تصدير أشباه الموصلات في عهد ترامب.

كما شددت الوزارة على أن استخدام رقائق «أسيند» من «هواوي» الصينية في أي دولة يُعد خرقاً للضوابط الأميركية، في إشارة واضحة إلى استمرار الحرب التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين.

الصين في مأزق؟

وهذه القيود، كما يرى الخريّف، ليست إجراءات فنية بحتة، بل أدوات استراتيجية تهدف إلى كبح تقدّم الصين في ميدان الذكاء الاصطناعي. فقد خلقت هذه الضوابط فجوة ضخمة في الموارد الحاسوبية، ما دفع شركات صينية مثل «هواوي» و«إنفليم» إلى تطوير شرائح محلية.

ورغم أن هذه الشركات أحرزت تقدّماً، إلا أن الخريّف يعتقد أن البدائل الصينية ما تزال تعاني من فجوة أداء كبيرة مقارنة برقائق NVIDIA A100 وH100 الأميركية المتطورة.

بناءً على هذه المعطيات، يظهر بوضوح أن دول الخليج، والسعودية على وجه خاص، بدأت تدرك مبكراً أهمية امتلاك المعرفة التقنية، لا كمستهلك فقط، بل كصانع وفاعل. وإنّ نقل التقنية وتدريب الكوادر وتوطين النماذج، هي مقومات لمشروع متكامل للسيادة الرقمية، يفتح الباب أمام اقتصاد قائم على الابتكار والمعرفة، ومحصّن ضد التبعية التكنولوجية.

موضوعات قد تهمك

مطار حائل: توسعة طموحة نحو مركز لوجستي متكامل شمال المملكة

«دكتور هوا»: أول نموذج طبي يعمل بالذكاء الاصطناعي في السعودية!

ثورة في سماء الرياض: أول تطبيق لنقل البضائع والركاب عبر التاكسي الطائر

مشروع “أديم الفرسان”.. إضافة جديدة للمشهد العمراني في الرياض

هل حقاً ستطلق السعودية قمراً لدراسة مناخ الفضاء؟!

الكلمات المفتاحية:أمريكاالذكاء الاصطناعي في السعوديةالصين
مشاركة الموضوع
فيسبوك إكس بريد إلكتروني طباعة
الموضوع السابق  أكاديميات كرة القدم السعودية ومساهمتها بتطوير اللعبة في المملكة!
الموضوع التالي  منطقة حمى الثقافية: حيث تنطق الصخور بأسرار التاريخ

آخــر الأخبــار

الشراكة الأمريكية السعودية تحتوي التطلعات الاقتصادية وتحقق الأهداف الاستراتيجية!
سياسة
جدل واسع: ما الذي قاله رئيسي فيفا عن مستقبل رونالدو!
رياضة
من هو عليان الوتيد.. قائد التحول الرقمي في السعودية؟
ملهمون
منطقة حمى الثقافية: حيث تنطق الصخور بأسرار التاريخ
ثقافة وتراث
أكاديميات كرة القدم السعودية ومساهمتها بتطوير اللعبة في المملكة!
رياضة
كم بلغت أرباح شركات الطاقة السعودية في الربع الأول من 2025؟
سياسة

مناسبات وأحداث

Current Month
أرابيسك لندن | السعوديةأرابيسك لندن | السعودية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لأرابيسك لندن | السعودية 2024
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • أعلن معنا
  • انشر معنا
  • Guest Post
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور ؟
X